" المصري القديم سابق عصره وزمانه والعالم كله "

" المصري القديم سابق عصره وزمانه والعالم كله "

كتب: حبيبه حسين


قامت فرنسا بعمل تجربه على مسلة الملك رمسيس الثاني الموجودة في ميدان الكونكورد في العاصمه باريس وحصلوا على نتائج مبهرة ف تبين لنا عبقريه المصري القديم وكيف سبق عصره وزمانه والعالم كله.


الحقيقه أن نتائج هذه التجربة أثبتت أن الهُريم الذي وجد أعلى المسله كان مصدر للطاقه الضوئيه ، وأن المسله و الاهرامات لم تكن مجرد شيء يخدم معتقدات المصري القديم وحسب بل إنهم كانوا يستخدموها كمصدر ضوئي للطاقه الشمسيه (الطاقة النظيفة) بمعنى أن القمه الهرمية (الهُريم) أو كما يسميه البعض (سبكه الكتروم) اختراع مصري يقوم بتخزين طاقة الضوء من الشمس ويخرجها بالليل ... هذه التجربة تجعلنا نعيد التفكير فى كون الاهرامات والمسلات مصدر للإنارة وتوليد الطاقة النظيفة في مصر بجانب الفائدة الدينية و العقائديه .

فعندما نأتي نربط بين هذه التجربة وبين وصف المؤرخين حينما زاروا الأهرامات وكتبوا إنها كانت مطليه بطبقه من الحجر الجيري الأبيض والجزء الأعلى ( الهُريم ) هو الكتروم من الذهب حيث اعتقد العلماء بأنه ذات أهمية كبيرة حيث يعمل على امتصاص اشعه الشمس نهاراً ويعكسها ليلاً وبالتالي نستطيع أن نقول بأن المصري القديم سبق الكثير من المخترعين منهم تومس اديسون فى اختراع المصباح الكهربائي.