ذكرى ميلاد الكاتب والسيناريست محسن زايد

 



كتب/ إسراء صلاح


 تزامن اليوم مع ذكرى ميلاد الكاتب والسيناريست محسن زايد، الذي قدم ١٦ عملاً بين السينما والدراما واستطاع أن يترك بصمة في عالم السينما المصرية. 


كما أنه تم إقتران إسمه بإسم الأديب العالمي نجيب محفوظ، حيث أنه من القلائل الذين استطاعوا أن يفهموا فلسفة نجيب محفوظ، واستطاع أيضاً أن يقدم قصته حديث الصباح والمساء بحرفية شديدة. 

أشهر ما قدمه في الدراما:

بين القصرين، السيرة العاشورية، الحرافيش، ليلة القبض على فاطمة، حديث الصباح والمساء، وفي السينما:

حمام ملاطيلى، السقا مات، إسكندرية ليه، قهوة المواردي. 


 صرح فى أحد البرامج التلفزيونية السابقة التي حل فيها ضيفاً معلقاً على تقديم أعمال قليلة خلال مشواره الفني (إقترب نحو ٢٠ عام) أي بمعدل عمل واحد كل عام، قائلاً: "أنا ببقى سعيد لو قدمت كل سنه عمل، ولكن ليلة القبض على فاطمة استغرق مني ٣ سنوات، البطء مش دليل على إيجاد الفكرة بس أنا إيقاعي كده فى الكتابة يعني البطء أو تباعد بين الفترات الزمنية يمكن لأني بحب أتواحد أنا وعملي اللي بيعرض، وأنا ببقى عايش الشخصيات وأنا بكتبها وبحبها جداً ولما ده بيحصل بحس إني لازم أروح المكتب وأكتب".