كتب _ فاطمة محمد
الجيش العسكرى والمرتذقه يخفى فى طياته تحول تركيا منذ فترة إلى ملاذا آمنا لمقاتلى داعش والقاعدة وغيره من المتطرفين .
(وفى الحالة الليبية)
أعط إشراف آنقره على ترحيل أكثر من (2000) مقاتل سورى إلى ليبيا واعط دليل على مسؤلية ومخاوف الجيش الليبى من تحول تركيا إلى حاضنة للإرهاب .
وقيادة الجيش الليبى قدمت فى هذا الإطار قائمة بأسماء أخطر الإرهابيين الذين ترعاهم أنقرة 1- ( خالد نصرات) وكنيته أبو اليقظان .
كان عضوا فى الجماعة الليبية المقاتله المصنفة تنظيما إرهابيا .
2 - ( بشير الفقى ) وكنيته أبو عبد الرحمن الفقى مسؤل الجماعة الليبية المقاتلة وقياديا فى القاعدة .
3- (سالم الجابر ) وكنيته با الشيخ سالم والذى ينتمى لتنظيم أنصار الشريعة وهو متهم بقتل السفير الأمريكى فى ( بلغاريا ) وخالد العمارى قياديا سابق فى تنظيم أنصار الشريعة ومقاتلا أنتمى لتنظيم القاعدة فى بلاد الرافدين .
4- ( أشرف بن إسماعيل ) وهو رجل أعمال مهمته تمويل المنظمة الإرهابية منها مجلس شورى ثوار بلغاريا وإلى جانب هؤلاء المتطرفين البارزين هناك .
(5) - ( عبد الحكيم الحاج ) القيادى فى الجماعة الليبية المقاتلة وهو مالك شركة الأجنحة الليبية التى تكلفت بنقل مقاتلين سوريين إلى طرابلس وكما لا يمكن إغفال إسم آخر وهو ( صلاح بادى ) قائد ميليشيا لؤاء الصمود الذى أستلم علنا فى الصيف الماضى مضرعات تركيا ببناء طرابلس .