كتب_شيماء داود
منذ خلق الله الإنسان على هذه الأرض وهو لديه طباع حب الإستطلاع و معرفة كل جديد .
و بالرغم من نجاح مؤتمر الشباب الأول والثاني والثالث كثرة الأسئلة حول المصدقية في الفترة الأخيرة ، يتسأل الجميع من أين تم تمويل هذا المؤتمر بمظهره الذي يدهش العالم أجمع ،
كثرت الإشعارات حول تمويلة من خزينة الدولة ولكن لم يتم تمويل المشروعات منها ، و لكن يتم عن طريق بعض الشركات الراعية و رجال الأعمال الأوفياء الذين يسعوا للمشاركة في التطور والنهوض للبلاد .
مؤتمر الشباب يساعد على النهوض بالدولة و ذلك عن طريق تبادل الآراء السياسية و الإقتراحات الإقتصادية فبعض التجارب و الإقتراحات بالفعل تؤدي للنهوض بالدولة .
فقدمة الشركات في المؤتمر في عام 2018 حوالي 120 ألف شاب من شباب العالم اجمع ولكن في عام 2019 فأزاد العدد لاكثر من 300 ألف شاب وهذا يعني النجاح والتوفيق للحضور و إكتساب الخبرات .
من الأمور الفاعلة المؤثرة رؤية بعض الشخصيات مثل زين مثال للصبر و الثقة بكرم الله و كيفية إنتصارة على المرض اللعين و غيره و غيره من التجارب التي تعيد الإنسان الحياة فلم يقل مؤتمر الشباب أهمية عن غيره من أي مشروعات تقام في مصر كل منهما ينهض بتقدم الدولة .
ففي 2019 تم الإستعداد على إستبعاد حوالي 300 شاب ولكن في دوارته القادمة نأمل تغيره وذالك لراغبة الجميع في المشاركة أو إكتساب الخبرات و يؤكد ذلك مدى سعادة كل من يقوم بالمشاركة بهذا المؤتمر .