كتبت :إسراء زايد
ڤيلا غيث أنشأت عام ١٩٥٢م واستمر بنائها لمدة عامين على يد الشقيقين الدكتور غيث وشقيقه إبراهيم بك غيث وسكنها الدكتور غيث وانتقلت بعد وفاته الى شقيقه إبراهيم والسيده حرمه نريما هانم عيد العشرى وتوفى إبراهيم فى اوائل الستينات وانتقلت ملكية الڤيلا الى مدحت غيث والسيدة مرفت والسيدة نريما عيد الشهيره بنريما البدرى
وعائلة غيث من أعرق العائلات بمركز شربين التابعة لمحافظة الدقهلية ويملتكون العديد من الأراضى الزراعية و المزارع
وتقع الڤيلا فى مكان استراتيجى وتطل مباشرة على النيل بمدينة المنصوره ولكن اطلق عليها بڤيلا الأشباح عندما تراها من أول وهلة تشعر بإنقباض القلب وضيق فى التنفس وذلك لعنصر الكأبه الواقع على جدران تلك الڤيلا وهذه الحوائط توحى أنها من آلاف السنين
ويقع تمثال أنيس منصور أمام الڤيلا
ولكن تكاثرت الإشاعات حول مقتل شخص داخلها وانها مسكونه بالجن والعفاريت والأشباح .
وهذه الإشاعات لم يوجد لها أى أساس من الصحة لأسباب عدة ومنها:
استمرارية السكن والعيش فيها لدى أصحابها ،
وجود حراسه تقوم بحراسة الڤيلا ،
ودخولى هذه الڤيلا ولم يمسنى أى شىء وخرجت منها بعد إنتهاء الحوار الصحفى سليمه ولم يصبنى سوء.